مقالات رأي

تحويل دار المحفوظات المصرية إلي هيئة الأنساب الحيوية بمصر

تحويل دار المحفوظات المصرية إلي هيئة الأنساب الحيوية بمصر

إيهاب محمد زايد

مصر جايه.. منذ أن تحدث دكتور محمد مزيد أستاذ العظام بجامعة عين شمس معي عن أنه تحقق من نسبه من القبائل العربية بهولندا وأمتلكتني الغيرة الشديدة علي إن الامة التي سجلت حضارتها يخرج أهلها ليعرفوا أنسابهم.

كان يتحدث ويخرج جلدي مني منزوعا بسب البركان من الغبطة والغيرة من هولندا، لا بل تركت العالم يتحدث وسرحت منه يا مصر عليكي بالفعل السريع لتنهضي يامارد المتوسط والشرق عليك بالتنبيه للنهوض لابد لنا من عمل سريع
ليس هذا وفقط بل إن الموائل الطبعية عادة ما نبحث عنها بالخارج وقد مررت بتجربة جلبني لها صديقي منذ عامين لأصناف الارز القديمة.

و وجدنا إن الهند واليابان وتركيا و الولايات المتحدة الامريكية يحتفظون بنسخ منها إلي الأن بل بنوا علي أثرها بعض الموارد الوراثية للنبات أكثر تطورا. بجانب إن إيطاليا التي رفعت إنتاجية الجاموس المصري في اللبن و اللحم ونحن نشاهدها من الشاطئ الجنوبي نراقب ما تفعل. بجانب سجلات مزرعة الزهراء لانساب الخيول والعديد من الموسوعات العلمية وكتب الفلورا المصرية ونسب الجمال أو الابل بمصر علاوة علي الماعز والشاة .

ثم وجدت إن أسرة محمد علي مصرتها بلدنا الحبيب وعلمتها ذلك فلم تجد من هذه الأسرة إلا تحويل رحلات الصيد إلي رحلات تعارف علي ما نملك من موارد حيوانية وموارد نباتية ونحطوا بعضها وتجلي هذا في الملك فؤاد الأول. كان للملك فؤاد الأول دور كبير في إنشاء المؤسسات العلمية في مصر، ومنها تأسيس المعهد القومي للطب الاستوائي وأمراض الكبد عام 1932، حيث ساهم هذا المعهد في دراسة وحفظ الموارد الوراثية المختلفة، وكان يهدف إلى تعزيز الصحة العامة، مما يعكس التزامه بالبحث العلمي والإدارة المستدامة للموارد البيولوجية.

يكتسب المعهد القومي للطب الاستوائي وأمراض الكبد، الذي تأسس عام 1932 في مصر، أهمية كبيرة لعدة أسباب: البحوث الصحية العامة: كان المعهد لاعباً رئيسياً في البحث في الأمراض الاستوائية التي تؤثر على المنطقة، بما في ذلك الملاريا والبلهارسيا والأمراض المعدية الأخرى. وقد ساهم هذا البحث في تطوير استراتيجيات وتدخلات الصحة العامة.

التدريب والتعليم: يوفر المعهد التدريب لمهنيي الرعاية الصحية والباحثين، مما يساعد في بناء الخبرة المحلية في الطب الاستوائي والمجالات ذات الصلة. يعد هذا التعليم أمرًا بالغ الأهمية لتحسين تقديم الرعاية الصحية في مصر وغيرها من البلدان التي تواجه تحديات صحية مماثلة.

إدارة الأمراض: يلعب المعهد دورًا حيويًا في مراقبة وإدارة تفشي الأمراض، وتوفير البيانات الحاسمة التي تفيد سياسات الصحة العامة والاستجابات.البحوث الجينية: من خلال دراسة الموارد الوراثية وتأثيراتها على الصحة، يساهم المعهد في فهم أفضل لقابلية المرض والعلاجات المحتملة، وهو أمر حيوي لتطوير البحوث الطبية.

التعاون الدولي: يتعاون المعهد مع المنظمات الصحية العالمية ومؤسسات البحث، مما يساهم في الجهود الدولية لمكافحة الأمراض الاستوائية وتحسين النتائج الصحية. وبشكل عام، يعد المعهد القومي للطب الاستوائي بمثابة حجر الزاوية في تعزيز البحث الطبي وتحسين الصحة العامة في مصر والمنطقة على نطاق أوسع.

كان للملك فؤاد الأول تأثير عميق على البحث العلمي في مصر من خلال العديد من المبادرات الرئيسية:

إنشاء المؤسسات العلمية: أسس العديد من المؤسسات العلمية، بما في ذلك المعهد القومي للطب الاستوائي وأمراض الكبد في عام 1932، والذي تقدم بالبحث الطبي والصحة العامة.

تعزيز التعليم: دعم فؤاد الأول الإصلاحات التعليمية وعزز التعليم العالي. وشمل ذلك توسيع الجامعات والمدارس الفنية، وتعزيز جودة التعليم ورعاية جيل جديد من العلماء والباحثين.تشجيع البحث: شجع البحث في مجالات مختلفة، مثل الزراعة والطب والعلوم الإنسانية، من خلال تقديم الدعم المالي وإنشاء منح بحثية للعلماء.

التعاون مع المؤسسات الدولية: سهّل فؤاد الأول التعاون بين الباحثين المصريين والمجتمعات العلمية الدولية، مما مكن من تبادل المعرفة وتبني الأساليب العلمية الحديثة. الرعاية الثقافية: ساعدت رعايته للفنون والثقافة في خلق بيئة تقدر السعي الفكري وأهمية الاستقصاء العلمي في فهم العالم.

وقد أرست هذه الجهود الأساس لنمو البحث العلمي في مصر، مما ساهم في إحراز تقدم في مختلف التخصصات التي لا تزال تؤثر على البلاد حتى اليوم. في فترة حكم الملك فؤاد الأول، تم تحقيق إنجازات مهمة في مجالات العلوم والبحث العلمي، ومن ضمنها تأسيس أول معشبة مصرية.

دور الملك فؤاد الأول في تأسيس المعشبة:
التأسيس: أُسست المعشبة المصرية في عام 1932، وكانت تهدف إلى جمع وتوثيق النباتات المحلية والدولية في مصر، مما يعكس التنوع البيولوجي وثراء البيئة المصرية.

التعاون الدولي: خلال فترة حكمه، كانت هناك علاقات مع السويد، حيث تم إرسال بعثات علمية إلى الدول الاسكندنافية، بما في ذلك السويد، لتعزيز التعاون في مجال البحث العلمي. تمويل البحث العلمي: قدم الملك فؤاد الدعم المالي اللازم لإقامة المعشبة والأنشطة المرتبطة بها، مما ساهم في توسيع نطاق العمل البحثي في مجال النباتات.

التأثير العلمي: ساهمت المعشبة في توثيق الأنواع النباتية في مصر، مما ساعد الباحثين في مجالات العلوم البيئية والزراعية، وفتح آفاق جديدة للدراسات الأكاديمية. خلال تلك الفترة، كان الملك فؤاد ملتزمًا بتطوير البحث العلمي في مصر، مما أسهم في وضع الأسس لمؤسسات علمية تواصل العمل حتى اليوم

يبدو أنك تشير إلى فيفيا توكهولم Vivi Täckholm ، وهي عالمة نبات سويدية مشهورة لعملها في دراسة النباتات والفلورا المصرية. كانت فيفيا توكهولم وزوجها جونار توكهولم Gunnar Täckholm من الرواد في مجال علم النبات في مصر، حيث قاما بدراسة وتوثيق النباتات البرية والمزروعة في مصر بشكل مكثف.
نعم، فيفيا توكهولم وجونار توكهولم هما شخصيات بارزة في علم النبات، وهما معروفان بمساهماتهما الهامة في دراسة النباتات في مصر. قدما أبحاثًا قيمة حول التنوع البيولوجي والنباتات المحلية، وكتبا العديد من المؤلفات التي ساهمت في توثيق الفلورا المصرية. أعمالهم كانت لها تأثير كبير على دراسة علم النبات في المنطقة، ولا تزال مرجعًا هامًا للباحثين والمهتمين في هذا المجال.
علاقتها بالملك فؤاد:
لا توجد معلومات مباشرة تشير إلى علاقة وثيقة بين فيفيا توكهولم والملك فؤاد الأول. ومع ذلك، فقد عملت فيفيا وزوجها في مصر خلال فترة حكم الملك فؤاد (1917-1936)، وكانت أبحاثهما جزءًا من الجهود العلمية التي تمت في تلك الفترة. قد تكون حصلت على دعم أو اعتراف من الحكومة المصرية أو المؤسسات العلمية التابعة لها، لكن التفاصيل الدقيقة عن أي علاقة مباشرة مع الملك فؤاد غير موثقة بشكل واضح.
إلا إن علاقتهما بالملك فؤاد الأول بمصر كانت حاسمة في مسيرتهما المهنية في علم النبات. الملك فؤاد الأول نفسه كان مهتمًا بالعلوم والفنون، وتعاون مع العلماء والأكاديميين من مختلف المجالات لتحسين التعليم والعلوم في مصر.

كانت زوجي فيفيا وتوكهولم من بين هؤلاء العلماء الذين تعاونوا مع الملك فؤاد الأول في مسيرته لتطوير التعليم والعلوم في مصر. تعاونوا معه على العديد من المشاريع والبرامج التي تهدف إلى تعزيز العلم والتعليم في مصر، بما في ذلك دراسة النباتات والفلورا المصرية.

كان للملك فؤاد الأول دعمًا كبيرًا لجهودهما في علم النبات، حيث منحهم الدعم المادي والنفسي لضمان تنفيذ أبحاثهم وتحقيق أهدافهم. كما قدم لهم الفرصة لمشاركة أبحاثهم وتحليلاتهم مع المجتمع المحلي والرؤساء الآخرين لتعزيز الفهم العلمي وتطوير المجتمع المصرى. هذه العلاقة كانت أساسية لتطور أعمالهم في علم النبات، وتمكنت زوجي فيفيا وتوكهولم من بناء مرجع قوي لدراسة النباتات المصرية من خلال هذا التأثير.
إسهاماتها في الفلورا المصرية:
فيفيا توكهولم وزوجها جونار أسسا معشبة جامعة القاهرة، وهي مجموعة كبيرة من العينات النباتية التي لا تزال تُستخدم كمرجع مهم لعلماء النبات حتى اليوم. بعد وفاة زوجها، واصلت فيفيا العمل في مصر وألفت كتابًا بعنوان “فلورا مصر” Flora of Egypt ، والذي يُعتبر مرجعًا أساسيًا في هذا المجال.

فيفيا توكهولم وجونار توكهولم، الزوجان السويديان، جاءا إلى مصر في إطار مشاريعهما البحثية والعلمية. بدأت القصة في أوائل القرن العشرين عندما اكتسبت مصر اهتمامًا علميًا كبيرًا بسبب تنوعها البيئي والنباتي. كان جونار توكهولم، الذي كان عالماً نباتياً مشهوراً، يعمل على دراسة النباتات والفلورا النبتية في مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك مصر.

كيفية وصولهم إلى مصر:
الدراسات الأكاديمية: كان كلاهما قد أكمل دراساتهما الأكاديمية ولديهما خلفية قوية في علم النبات، مما شجعهم على البحث في مناطق مختلفة غنية بالتنوع البيولوجي. الاستكشاف والبحث: زار توكهولم مصر في أواخر العشرينيات، وبدأ العمل على توثيق النباتات في البيئة المصرية، حيث كانت مصر في تلك الفترة تحت تأثير تاريخي وثقافي كبير، مما جعلها وجهة مثيرة للاهتمام لعالم النبات.

كيفية الوصول إلى الملك فؤاد الأول:
دعم العائلة الملكية للعلوم: كان الملك فؤاد الأول مهتمًا بتطوير العلوم والبحث العلمي في مصر. قام بتشجيع العلماء المحليين والدوليين على التعاون والمساهمة. العلاقات الأكاديمية: من خلال شبكة علاقاتهم الأكاديمية والعلمية، بالإضافة إلى انخراطهم في المجتمع العلمي المصري، تمكنوا من تقديم أبحاثهم ومكتشفاتهم بشكل مباشر للملك.

المشاريع المشتركة: قد يكون قد تم اقتراح مشاريع بحثية مشتركة مع الحكومة المصرية كانت تتماشى مع رؤية الملك لدعم العلوم، مما سمح لهم بالوصول إلى الملك ومشاركته أعمالهم. بفضل جهودهم وتعاونهم في هذه المجالات، تركت أعمالهم بصمة مهمة في دراسة علوم النبات في مصر، وكانت لها تأثيرات طويلة الأمد على تطوير المعرفة البيئية في البلاد.

الأمير محمد علي توفيق، الابن الأصغر للخديوي توفيق وشقيق الملك فؤاد الأول، كان شخصية مثيرة للاهتمام في التاريخ المصري. اشتهر الأمير محمد علي بحبه للفنون والثقافة، وكذلك باهتمامه بالحيوانات. أحد الجوانب المميزة لشخصيته هو إنشاؤه لمجموعة من الحيوانات المحنطة التي كانت معروضة في قصر المنيل (قصر الأمير محمد علي) في منطقة منيل الروضة بالقاهرة.

قصر المنيل:
قصر المنيل هو تحفة معمارية فريدة تجمع بين الطراز الإسلامي والفارسي والأندلسي. بناه الأمير محمد علي بين عامي 1901 و1929، ويُعتبر اليوم واحدًا من أهم المتاحف التاريخية في مصر. القصر يعكس ذوق الأمير الفني وحبه للتراث الإسلامي.

تحنيط الحيوانات:
كان الأمير محمد علي مهتمًا بالحيوانات بشكل كبير، وقد قام بتحنيط العديد من الحيوانات التي كانت تعيش في حدائق القصر أو التي حصل عليها خلال رحلاته. هذه الحيوانات المحنطة كانت تُعرض في القصر كجزء من مجموعته الشخصية، والتي تضم أيضًا أعمالًا فنية وأثاثًا فاخرًا وقطعًا أثرية نادرة.

من بين الحيوانات المحنطة المعروضة في القصر:

طيور مختلفة الأنواع.

حيوانات برية مثل الغزلان.

حيوانات أليفة كانت تعيش في القصر.

أهمية هذه المجموعة:
تُعد هذه المجموعة من الحيوانات المحنطة دليلًا على اهتمام الأمير محمد علي بالطبيعة والحياة البرية، كما تعكس ثقافة العصر الذي عاش فيه، حيث كان تحنيط الحيوانات هواية شائعة بين النخب الأرستقراطية في ذلك الوقت.

القصر اليوم:
اليوم، يُعتبر قصر المنيل متحفًا مفتوحًا للجمهور، حيث يمكن للزوار مشاهدة الحيوانات المحنطة بالإضافة إلى الأجنحة الفخمة للقصر والحدائق الخلابة المحيطة به. القصر يمثل نافذة على حياة الأسرة المالكة في مصر خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين. أدعوك لأن تخطط لزيارة القصر، ستجد فيه مزيجًا رائعًا من التاريخ والفن والطبيعة
هل توجد نباتات بقصر محمد علي أثرية
نعم، يحتوي قصر الأمير محمد علي (قصر المنيل) في منطقة منيل الروضة بالقاهرة على مجموعة من النباتات الأثرية والنادرة التي تعود إلى فترة بناء القصر في أوائل القرن العشرين. القصر ليس فقط تحفة معمارية، بل أيضًا موطنًا لحدائق غنية تضم أنواعًا مختلفة من النباتات التي تم اختيارها بعناية لتتناسب مع تصميم القصر وروحه.

حدائق قصر المنيل:
تم تصميم حدائق القصر لتكون امتدادًا لجماله المعماري، حيث تجمع بين الطراز الإسلامي والطبيعة الخلابة. تحتوي الحدائق على مجموعة من الأشجار والنباتات النادرة التي تم جلبها من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى النباتات المحلية التي كانت تُزرع في مصر في ذلك الوقت.

أنواع النباتات الأثرية في القصر:
النخيل: تُعتبر أشجار النخيل جزءًا أساسيًا من تصميم الحدائق، حيث كانت تُزرع بشكل واسع في القصور الملكية في ذلك الوقت.

الأشجار الاستوائية: تم جلب بعض الأشجار الاستوائية النادرة لتضفي طابعًا مميزًا على الحدائق.

الزهور والنباتات العطرية: مثل الورد والياسمين، والتي كانت تُستخدم لتزيين الحدائق وتوفير روائح عطرة.

نباتات الزينة: مثل التين الزينة ونباتات الصبار بأنواعها، والتي كانت تُزرع لأغراض جمالية.

أهمية النباتات في القصر:
النباتات في قصر المنيل ليست مجرد عناصر جمالية، بل هي جزء من التراث الطبيعي الذي يعكس ذوق الأمير محمد علي وحبه للطبيعة. كما أنها تُظهر التبادل الثقافي بين مصر ودول أخرى، حيث تم استيراد بعض النباتات من مناطق مختلفة.

الحفاظ على النباتات الأثرية:
اليوم، تُعتبر حدائق قصر المنيل جزءًا من التراث الثقافي المصري، ويتم الحفاظ عليها كجزء من المتحف المفتوح للجمهور. يمكن للزوار الاستمتاع بالحدائق التي لا تزال تحتفظ بجزء كبير من نباتاتها الأصلية، مما يجعلها مكانًا مثاليًا للاسترخاء واستكشاف التاريخ الطبيعي.

ماذا عن حديقة الأورمان والثروة النباتية التي بها
حديقة الأورمان في الجيزة، مصر، هي واحدة من أقدم وأكبر الحدائق النباتية في مصر، وتُعتبر كنزًا طبيعيًا وتراثيًا مهمًا. تأسست الحديقة في عام 1875 بأمر من الخديوي إسماعيل، وكان الهدف منها في البداية أن تكون حديقة نباتية لتزويد قصور الأسرة المالكة بالفواكه والخضروات والنباتات الزينة. اليوم، تُعتبر الحديقة وجهة سياحية وثقافية مهمة، حيث تحتوي على مجموعة نادرة ومتنوعة من النباتات والأشجار.

تاريخ حديقة الأورمان:
تأسست الحديقة في عهد الخديوي إسماعيل، وتم تصميمها على غرار الحدائق الفرنسية في ذلك الوقت.

كانت الحديقة جزءًا من مشروع أكبر لتجميل القاهرة وإنشاء حدائق عامة، مثل حديقة الحيوان بالجيزة المجاورة لها.

كلمة “الأورمان” تعني “الغابات” باللغة التركية، مما يعكس طبيعة الحديقة الغنية بالأشجار والنباتات.

الثروة النباتية في حديقة الأورمان:
تحتوي الحديقة على مجموعة نادرة من النباتات والأشجار التي تم جلبها من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى النباتات المحلية. تشمل الثروة النباتية في الحديقة:

الأشجار النادرة:

أشجار الجميز العملاقة التي يزيد عمرها عن 150 عامًا.

أشجار النخيل بأنواعها المختلفة.

أشجار الفلين التي تُستخدم في صناعة المواد العازلة.

أشجار المانجو والموالح التي كانت تُزرع لتزويد القصور الملكية بالفواكه.

النباتات الاستوائية:

تحتوي الحديقة على مجموعة من النباتات الاستوائية التي تم استيرادها من آسيا وأفريقيا وأمريكا الجنوبية.

الصباريات والعصريات:

تضم الحديقة مجموعة كبيرة من نباتات الصبار والعصريات النادرة، والتي تم جمعها من مناطق صحراوية مختلفة.

الزهور والنباتات العطرية:

تُزرع في الحديقة أنواع مختلفة من الزهور والنباتات العطرية، مثل الورد والياسمين.

النباتات الطبية:

تحتوي الحديقة على قسم مخصص للنباتات الطبية التي تُستخدم في الطب التقليدي.

أقسام حديقة الأورمان:
الحديقة الفرنسية: تم تصميمها على الطراز الفرنسي الكلاسيكي، وتتميز بتناسق الأشجار والزهور. الحديقة الإنجليزية: تتميز بمناظرها الطبيعية التي تبدو أكثر حرية وعفوية. المشتل: يحتوي على نباتات صغيرة يتم زراعتها ورعايتها قبل نقلها إلى أجزاء أخرى من الحديقة. متحف الشمع: يضم نماذج لبعض النباتات النادرة.

أهمية حديقة الأورمان:
تُعتبر الحديقة مركزًا مهمًا للبحوث النباتية، حيث يعمل بها علماء نبات لدراسة الأنواع النادرة والحفاظ عليها. تُعد وجهة سياحية وتعليمية، حيث يزورها طلاب الجامعات والباحثون لدراسة النباتات. تُعتبر جزءًا من التراث الطبيعي المصري، حيث تحافظ على أنواع نباتية نادرة قد تكون مهددة بالانقراض. اليوم، حديقة الأورمان مفتوحة للجمهور، ويمكن للزوار الاستمتاع بالتجول بين الأشجار العملاقة والنباتات النادرة، كما تُقام فيها فعاليات ثقافية وفنية أحيانًا. إذا كنت من محبي الطبيعة أو التاريخ، فإن زيارة حديقة الأورمان ستكون تجربة ممتعة وغنية بالمعلومات.

هل توجد أماكن أخري بها أثار نباتية بمصر
نعم، توجد في مصر عدة أماكن تحتوي على آثار نباتية أو حدائق تاريخية تعكس الثروة النباتية المصرية وتاريخها. هذه الأماكن تشمل حدائق قديمة، أشجارًا نادرة، ونباتات تمت زراعتها منذ قرون. إليك بعض أبرز هذه الأماكن:

1. حديقة الأنطونيادس بالإسكندرية
الموقع: الإسكندرية.

التاريخ: تعود إلى القرن التاسع عشر، حيث أنشأها البارون اليوناني أنطونيادس.

الثروة النباتية: تحتوي على مجموعة نادرة من الأشجار والنباتات التي تم جلبها من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك أشجار النخيل، والصنوبر، والزهور النادرة.

الأهمية: تُعتبر واحدة من أقدم الحدائق في مصر، وتتميز بتصميمها الفرنسي الرائع.

2. حدائق قصر المنتزه بالإسكندرية
الموقع: الإسكندرية.

التاريخ: أنشأها الخديوي عباس حلمي الثاني في أواخر القرن التاسع عشر.

الثروة النباتية: تضم مجموعة متنوعة من الأشجار والنباتات النادرة، بالإضافة إلى أشجار النخيل والزهور الجميلة.

الأهمية: تُعتبر حدائق المنتزه جزءًا من القصر الملكي السابق، وهي اليوم مفتوحة للجمهور.

3. حديقة الحيوان بالجيزة (حديقة الحيوانات الملكية سابقًا)
الموقع: الجيزة.

التاريخ: تأسست في عام 1891 في عهد الخديوي توفيق.

الثروة النباتية: تحتوي على مجموعة كبيرة من الأشجار النادرة، مثل أشجار الجميز العملاقة التي يزيد عمرها عن 150 عامًا، بالإضافة إلى نباتات الزينة والنخيل.

الأهمية: تُعتبر من أقدم حدائق الحيوان في أفريقيا، وتجمع بين الثروة الحيوانية والنباتية.

4. حدائق قصر القبة بالقاهرة
الموقع: القاهرة.

التاريخ: تعود إلى عهد الخديوي إسماعيل في القرن التاسع عشر.

الثروة النباتية: تضم مجموعة من الأشجار والنباتات النادرة التي تم جلبها من مختلف أنحاء العالم، بالإضافة إلى نباتات الزينة والزهور.

الأهمية: كانت حدائق القصر جزءًا من القصر الملكي، وهي اليوم تابعة لجامعة القاهرة.

5. حدائق قصر عابدين بالقاهرة
الموقع: القاهرة.

التاريخ: تعود إلى عهد الخديوي إسماعيل في القرن التاسع عشر.

الثروة النباتية: تحتوي على مجموعة من الأشجار والنباتات النادرة، بالإضافة إلى نباتات الزينة التي كانت تُزرع لتزيين القصر.

الأهمية: تُعتبر حدائق القصر جزءًا من التراث الملكي المصري.

6. وادي النيل والدلتا
الموقع: على طول نهر النيل ودلتاه.

الثروة النباتية: يحتوي وادي النيل على بعض من أقدم الأشجار والنباتات التي تمت زراعتها منذ العصور الفرعونية، مثل أشجار الجميز، النخيل، والزيتون.

الأهمية: تُعتبر هذه الأشجار جزءًا من التراث الطبيعي المصري، حيث كانت تُزرع لأغراض الزراعة والظل.

7. حدائق دير سانت كاترين بسيناء
الموقع: جنوب سيناء.

التاريخ: يعود الدير إلى القرن السادس الميلادي.

الثروة النباتية: يحتوي الدير على حديقة صغيرة تضم بعض الأشجار والنباتات النادرة، مثل أشجار الزيتون التي يُعتقد أن بعضها يعود إلى مئات السنين.

الأهمية: تُعتبر هذه الحديقة واحدة من أقدم الحدائق في العالم، وهي مرتبطة بتاريخ الدير المسيحي.

8. حدائق الفسطاط بالقاهرة
الموقع: القاهرة.

التاريخ: تم إنشاؤها حديثًا، لكنها تقع في منطقة تاريخية تعود إلى العصر الإسلامي.

الثروة النباتية: تضم مجموعة من الأشجار والنباتات التي تعكس التنوع البيئي في مصر.

الأهمية: تُعتبر جزءًا من مشروع تطوير منطقة الفسطاط التاريخية.

9. أشجار النخيل في الواحات المصرية
الموقع: الواحات البحرية، الداخلة، الخارجة، وسيوة.

الثروة النباتية: تشتهر الواحات المصرية بأشجار النخيل التي تُعتبر جزءًا من التراث الزراعي المصري منذ آلاف السنين.

الأهمية: تُعتبر أشجار النخيل مصدرًا للتمور وللظل في المناطق الصحراوية.

10. حدائق المتحف الزراعي بالدقي
الموقع: الجيزة.
التاريخ: تأسس المتحف في عام 1938. الثروة النباتية: يحتوي المتحف على حدائق تضم مجموعة من الأشجار والنباتات النادرة، بالإضافة إلى نباتات تمت زراعتها منذ قرون.

الأهمية: يُعتبر المتحف مركزًا للتعريف بالتاريخ الزراعي في مصر. هذه الأماكن تُعتبر جزءًا من التراث الطبيعي والتاريخي لمصر، وتُظهر التنوع النباتي الذي تتمتع به البلاد منذ آلاف السنين. إذا كنت من محبي الطبيعة والتاريخ أدعوك لزيارتها، فإن زيارة هذه الأماكن ستكون تجربة ممتعة وغنية بالمعلومات.
أحمد مظهر وأبنه وهشام مظهر والنباتات النادرة بمصر
أشير إلى عائلة أحمد مظهر وابنه هشام مظهر، وهما شخصيتان بارزتان في مجال الزراعة والبيئة في مصر. على الرغم من أن المعلومات المحددة عن دورهم في الحفاظ على النباتات النادرة في مصر ليست واسعة الانتشار، إلا أن هناك جهودًا فردية وجماعية في مصر للحفاظ على الثروة النباتية، خاصة النباتات النادرة والمهددة بالانقراض.

أحمد مظهر وهشام مظهر: أحمد مظهر كان شخصية معروفة في مجال الزراعة، وقد ساهم في تطوير القطاع الزراعي في مصر. هشام مظهر، ابن أحمد مظهر، يُعتبر من المهتمين بالبيئة والزراعة، وقد شارك في مبادرات للحفاظ على النباتات النادرة في مصر.

النباتات النادرة في مصر:
مصر موطن للعديد من النباتات النادرة التي تنمو في بيئات مختلفة، مثل الصحاري والواحات ومناطق دلتا النيل. بعض هذه النباتات مهددة بالانقراض بسبب التغيرات المناخية والأنشطة البشرية. إليك بعض الأمثلة على النباتات النادرة في مصر:

شجرة الأرز اللبناني Cedrus libani : تُعتبر من الأشجار النادرة التي كانت تُزرع في الحدائق الملكية والخاصة. شجرة الجميز Ficus sycomorus : من الأشجار القديمة التي كانت تُزرع في مصر منذ العصور الفرعونية. نبات السحلب Orchis spp : يُعتبر من النباتات النادرة التي تنمو في المناطق الجبلية مثل سيناء. نبات العرعر Juniperus phoenicea : ينمو في المناطق الجبلية في سيناء وهو نادر الوجود.

نبات القبار Capparis spinose : ينمو في المناطق الصحراوية ويُستخدم في الطبخ والطب التقليدي. نبات الرتم Retama raetam :من النباتات الصحراوية النادرة التي تُستخدم في الطب الشعبي. نبات السعد Cyperus papyrus : كان يُزرع بكثرة في العصور القديمة، خاصة في منطقة الدلتا.

جهود الحفاظ على النباتات النادرة:
في مصر، توجد جهود فردية ومؤسسية للحفاظ على النباتات النادرة، منها: الحدائق النباتية: مثل حديقة الأورمان والمتحف الزراعي، التي تحتوي على مجموعات نادرة من النباتات. المحميات الطبيعية: مثل محمية سانت كاترين في سيناء، التي تحافظ على النباتات النادرة في المناطق الجبلية. المبادرات الفردية: مثل جهود بعض المهتمين بالبيئة والزراعة، الذين يعملون على جمع وحفظ البذور النادرة.

تجربة مريرة
في خلال عملي كقائم بأعمال رئيس قسم وجدت إن هناك تجربة مريرة للغاية حيث إن جامعة ميرلاند الامريكية دفعت أموالا مع جامعة أسيوط بفترة الثمانينات لجمع الأصول الوراثية المنتشرة بالصعيد لكل من القمح والشعير بالاضافة إلي الفول وجمعو أللاف من الأصول الوراثية لم تعد موجوده كلها اليوم بمصر هي موجودة بميريلاند أنصحكم بطلب نسخة منها.

الشق الأخر من التجربة هو إن الجامعة العربية من خلال شعبة البيئة ونائبها الأستاذ الدكتور رضا محمد رزق أستاذ التقسيم بمحلي عملي والخبير العربي عرض علي جمع الأصول الوراثية لمحل عملي وكل ما نحتاجه هو حاسوب معه مصدر للانترنت و وسعت التصور لأن يجلس كل رئيس قسم بالجيزة ويعرف كل كبيرة من موارد وراثية بمكتبه في جميع التخصصات النباتية. إلا إن التجربة باءت بالفشل

لفت نظري إن مشروع البنك القومي للجينات يحتاج دفعة علمية كبيرة للغاية وخصوصا في عد الموارد الوراثية الضئيل والذي لا يمكن لمصر أن تواجه من خلاله التغيرات المناخية بالفترة المقبله وهو ما يهددنا في الانتاجيات الزراعية وغياب التنسيق الكبير بين معاهدنا البحثية جعلها متأثرة للغاية بالتعاقب الاداري وأيضا القرار البطئ.

علاوة علي النزعات الشخصية التي أفرزتها الأنانية بالمجتمع وعمقتها الفراغات العلمية الكبيرة في حصول علي الدرجة العلمية الانشطار للباحث بين لقمة عيشه وبين عمله البحثي وعدم وجود إستراتجية شامله لهذا يؤسس علي رحمه لم شمل الموائل المصرية وتجويلها إلي قيمة مضافة.

فوجئت من خلال علاقتي مع الأستاذ الدكتور إسلام السباعي بأن الساحل الشمالي به العديد من النباتات المعرضة للإنقراض وعندما تبحرت بالموضوع وتحدثت مع صديقي الدكتور عمرو قال إن الدولة المصرية ليس لديها مانع في تمويل الحفاظ والاكثار لمثل هذه الموائل

علي الان أن أذكر لك الاتي كم من الموائل المصرية معرض للانقراض
مصر، على الرغم من كونها دولة صحراوية في معظمها، تتمتع بتنوع بيئي فريد يشمل عدة موائل طبيعية، مثل الصحاري، الواحات، المناطق الساحلية، ودلتا النيل. ومع ذلك، فإن العديد من هذه الموائل مهددة بالانقراض أو التدهور بسبب عوامل بشرية وطبيعية. إسوف نلقي معا نظرة عامة على الموائل المصرية المعرضة للانقراض أو التدهور:

1. دلتا النيل ووادي النيل
التهديدات:
التوسع العمراني والزراعي. التلوث الناتج عن الصرف الصناعي والزراعي. انخفاض منسوب مياه النيل بسبب السدود والتغيرات المناخية. الأهمية: تُعتبر دلتا النيل من أكثر المناطق خصوبة في مصر، وهي موطن للعديد من الأنواع النباتية والحيوانية.
2. الواحات المصرية (الخارجة، الداخلة، الفرافرة، سيوة)
التهديدات: استنزاف المياه الجوفية بسبب الزراعة المكثفة. التصحر وتقلص المساحات الخضراء. التلوث الناتج عن الأنشطة البشرية. الأهمية: الواحات هي موائل فريدة للنباتات والحيوانات النادرة، مثل أشجار النخيل وأنواع الطيور المهاجرة.
3. المناطق الساحلية (البحر المتوسط والبحر الأحمر)
التهديدات: التلوث الناتج عن الأنشطة الصناعية والسياحية. الصيد الجائر وتدمير الشعاب المرجانية. ارتفاع منسوب مياه البحر بسبب التغيرات المناخية. الأهمية: تشمل هذه المناطق الشعاب المرجانية في البحر الأحمر، والتي تُعتبر من أكثر النظم البيئية تنوعًا في العالم.

4. المناطق الجبلية (سيناء وجبال البحر الأحمر)
التهديدات: الرعي الجائر. التعدين والأنشطة الصناعية. التغيرات المناخية التي تؤثر على هطول الأمطار. الأهمية: هذه المناطق هي موطن لأنواع نادرة من النباتات والحيوانات، مثل أشجار العرعر والغزلان الجبلية.
5. المناطق الرطبة (بحيرات وشواطئ)
التهديدات: التلوث الناتج عن الصرف الصناعي والزراعي. التوسع العمراني. انخفاض منسوب المياه بسبب السدود. الأهمية: تشمل هذه المناطق بحيرات مثل البردويل والمنزلة، وهي موائل مهمة للطيور المهاجرة والأسماك.
6. الصحاري المصرية
التهديدات: التصحر بسبب التغيرات المناخية. الرعي الجائر.الأنشطة البشرية مثل التعدين والتنقيب عن النفط.الأهمية: الصحاري هي موائل لأنواع نادرة من النباتات والحيوانات التي تتكيف مع الظروف القاسية.
7. الشعاب المرجانية في البحر الأحمر
التهديدات: ارتفاع درجة حرارة المياه بسبب التغيرات المناخية. التلوث الناتج عن السياحة والأنشطة الصناعية. الصيد الجائر. الأهمية: تُعتبر الشعاب المرجانية في البحر الأحمر من أكثر النظم البيئية تنوعًا في العالم، وهي موطن لأنواع كثيرة من الأسماك والكائنات البحرية.
8. الغابات المصرية (مثل غابات الفيوم)
التهديدات:قطع الأشجار غير القانوني. التوسع العمراني والزراعي. التغيرات المناخية. الأهمية: هذه الغابات هي موائل لأنواع نادرة من النباتات والحيوانات.
جهود الحفاظ على الموائل المهددة: تعمل الحكومة المصرية والمنظمات البيئية على حماية هذه الموائل من خلال: إنشاء المحميات الطبيعية، مثل محمية رأس محمد ومحمية سانت كاترين. تطبيق قوانين صارمة لمنع الصيد الجائر والتلوث. تنفيذ مشاريع لاستعادة النظم البيئية المتدهورة، مثل زراعة الأشجار في المناطق الصحراوية.
معظم الموائل المصرية تواجه تهديدات كبيرة، لكن الجهود المبذولة للحفاظ عليها تُظهر بعض الأمل في إنقاذ هذه النظم البيئية الفريدة. إذا كنت مهتمًا بالبيئة، يمكنك دعم هذه الجهود من خلال التوعية أو المشاركة في مبادرات الحفاظ على الطبيعة.

علينا أن نشكر ثورة 30 يونيو التي أتت بالرئيس السيسي ليحافظ لنا علي البحيرات المصرية من الإهمال فثورة 30 يونيو 2013 كانت نقطة تحول كبيرة في التاريخ المصري الحديث، حيث أدت إلى تغييرات سياسية واجتماعية واقتصادية كبيرة. ومن بين المجالات التي شهدت اهتمامًا ملحوظًا بعد هذه الفترة هو الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، بما في ذلك البحيرات المصرية.

جهود الرئيس السيسي في الحفاظ على البحيرات المصرية: تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تم إطلاق عدة مبادرات ومشاريع تهدف إلى حماية البحيرات المصرية من التدهور والإهمال الذي عانت منه لسنوات طويلة. إليك بعض الإجراءات البارزة:

مشروع تطوير البحيرات:تم إطلاق مشروع قومي لتطوير البحيرات المصرية، مثل بحيرة المنزلة، بحيرة البردويل، وبحيرة مريوط. شملت هذه المشاريع إزالة التعديات على البحيرات، وتنظيفها من التلوث، وإعادة تأهيلها بيئيًا.

مكافحة التلوث: تم تنفيذ حملات لوقف الصرف الصناعي والزراعي غير المعالج في البحيرات. تم إنشاء محطات معالجة للمياه لضمان عدم وصول الملوثات إلى البحيرات.

تعزيز الثروة السمكية: تم العمل على زيادة إنتاج الأسماك في البحيرات من خلال تحسين الظروف البيئية ودعم الصيادين المحليين. تم تنظيم الصيد لمنع الصيد الجائر وحماية الأنواع السمكية المهددة.

إعادة تأهيل البنية التحتية: تم تطوير البنية التحتية حول البحيرات، مثل الطرق والمرافئ، لتعزيز السياحة البيئية ودعم الاقتصاد المحلي.

المحميات الطبيعية: تم تعزيز الحماية القانونية للبحيرات من خلال إدراجها ضمن المحميات الطبيعية، مثل محمية بحيرة قارون في الفيوم.

أهمية الحفاظ على البحيرات المصرية: البحيرات المصرية تُعتبر جزءًا أساسيًا من النظام البيئي والاقتصادي في مصر. فهي: مصدر مهم للثروة السمكية. موطن لأنواع نادرة من الطيور المهاجرة والنباتات المائية. عامل جذب للسياحة البيئية.

التحديات التي تواجه البحيرات: على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال هناك تحديات كبيرة، مثل: التلوث الناتج عن الأنشطة الصناعية والزراعية. التعديات البشرية على أراضي البحيرات. التغيرات المناخية التي تؤثر على منسوب المياه.

دور المجتمع في الحفاظ على البحيرات:
بالإضافة إلى الجهود الحكومية، يمكن للمواطنين المشاركة في الحفاظ على البحيرات من خلال: عدم إلقاء المخلفات في المياه. دعم المبادرات البيئية المحلية. التوعية بأهمية الحفاظ على الموارد الطبيعية.
ثورة 30 يونيو والقيادة الحالية ساهمت في إعادة الاهتمام بالبيئة والموارد الطبيعية في مصر، بما في ذلك البحيرات. ومع ذلك، فإن الحفاظ على هذه الثروات يتطلب جهودًا مستمرة من الحكومة والمجتمع معًا. إذا كنت مهتمًا بالبيئة، يمكنك المشاركة في هذه الجهود من خلال التوعية أو دعم المشاريع البيئية.
حكي لي الأستاذ الدكتور سامي حسين ربيع الأستاذ الدكتور بعلوم دمياط عن شقائه الكبير في توثيق القرعيات المصرية مع المعشبات العالمية التي تملك توثيقات علمية لأصنافنا النباتية سجلات الأسماء وسجلات النسب وأستطاع أن يحصل عليها من جامعة فيجنن بهولندا أيضا.

في خلال عملي حدث الأتي وجدنا 12 سلالة من الكتان تائهة الاسم بمحل عملي ومن أجل أن نحصل علي المسمي الحقيقي لها وأصلها وسجل نسبها جلس زميلي الدكتور خالد هاشم ستة أشهر يراسل وزارة الزراعة الهولندية وأيضا بنك الجينات الهولندي حتي ننشر هذا البحث.
مربي النبات في مصر مهملون للغاية في حفظ إنتاجهم وأيضا في حفظ المستوردات من الخارج ولا توجد سياسة علمية واضحه للمستوردات النباتية علي الرغم من إنها تعتبر دم جديد بالتنوع الحيوي المصر فعل ذلك كل من حكم مصر دون أن يؤثر علي تنوعها الحيوي
هنا طرح علمي لنقطة مهمة جدًا فيما يتعلق بإدارة المستوردات النباتية وحفظ التنوع الحيوي في مصر. بالفعل، هناك تحديات كبيرة في هذا المجال، حيث يُعتبر إهمال المربين وسياسات الاستيراد غير الواضحة من العوامل التي تؤثر سلبًا على التنوع الحيوي والقطاع الزراعي في مصر. دعنا نناقش هذه القضية بتفصيل أكبر:
أهمية التنوع الحيوي النباتي:
التنوع الحيوي النباتي هو أساس الحياة على الأرض، حيث يوفر الغذاء، الأدوية، المواد الخام، ويدعم النظم البيئية. في مصر، يُعتبر التنوع الحيوي النباتي جزءًا من التراث الطبيعي والزراعي، لكنه يتعرض لتهديدات بسبب الإهمال وسوء الإدارة.

المشكلات الرئيسية:
إهمال المربين في حفظ الإنتاج: السبب: عدم وجود وعي كافٍ بأهمية حفظ البذور والنباتات المحلية. النتيجة: فقدان العديد من الأصناف النباتية المحلية التي كانت تُزرع منذ قرون. سوء إدارة المستوردات النباتية: السبب: عدم وجود سياسات علمية واضحة لفحص ومراقبة النباتات المستوردة. النتيجة: دخول آفات وأمراض جديدة إلى مصر، مما يهدد النباتات المحلية. عدم وجود بنوك جينات فعالة: السبب: ضعف البنية التحتية لحفظ البذور والنباتات النادرة.

النتيجة: فقدان التنوع الوراثي للنباتات المصرية. غياب التخطيط الاستراتيجي: السبب: عدم وجود رؤية طويلة المدى للحفاظ على التنوع الحيوي. النتيجة: استمرار تدهور النظم البيئية النباتية.
آثار هذه المشكلات:
فقدان الأصناف المحلية: العديد من الأصناف النباتية المصرية النادرة مهددة بالانقراض. انتشار الآفات والأمراض: المستوردات غير الخاضعة للرقابة يمكن أن تنقل أمراضًا تضر بالزراعة المحلية. ضعف الأمن الغذائي: فقدان التنوع الحيوي يقلل من قدرة الزراعة على التكيف مع التغيرات المناخية. خسائر اقتصادية: تدهور القطاع الزراعي يؤثر على الاقتصاد الوطني.

ما الذي يمكن فعله؟
إنشاء بنوك جينات وطنية: لحفظ البذور والنباتات المحلية النادرة. تعزيز التعاون مع المنظمات الدولية المتخصصة في هذا المجال. وضع سياسات علمية للمستوردات: فرض فحوصات صارمة على النباتات المستوردة للتأكد من خلوها من الآفات والأمراض. تنظيم عملية الاستيراد بحيث لا تؤثر سلبًا على النباتات المحلية.

زيادة الوعي بين المربين: تنظيم ورش عمل ودورات تدريبية حول أهمية حفظ البذور والنباتات. تشجيع المربين على استخدام تقنيات حديثة في الزراعة. تعزيز البحث العلمي:دعم الأبحاث التي تهدف إلى تحسين السلالات النباتية المحلية.
دراسة تأثير المستوردات على البيئة المصرية.
إنشاء محميات نباتية: لحماية النباتات النادرة والمهددة بالانقراض. تعزيز السياحة البيئية من خلال هذه المحميات. تعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص: لتنفيذ مشاريع مشتركة تهدف إلى الحفاظ على التنوع الحيوي.
دور الحكومات المتعاقبة:
على الرغم من أن الحكومات المتعاقبة في مصر لم تضع سياسات واضحة لحفظ التنوع الحيوي، إلا أن هناك بعض الجهود الفردية والمبادرات التي تم تنفيذها، مثل: إنشاء بعض بنوك الجينات (مثل بنك الجينات في المركز للبحوث الزراعية).

تنفيذ مشاريع لحفظ النباتات النادرة في الواحات والمناطق الجبلية. الحفاظ على التنوع الحيوي النباتي في مصر يتطلب جهودًا منسقة بين الحكومة، المربين، العلماء، والمنظمات الدولية. بدون سياسات علمية واضحة وإدارة فعالة، سيستمر فقدان التنوع الحيوي، مما يؤثر سلبًا على الزراعة والاقتصاد والبيئة. إذا كنت مهتمًا بهذا المجال، يمكنك المشاركة في التوعية أو دعم المبادرات التي تهدف إلى حماية النباتات المصرية.
جهود الدكتورة أميمة قنديل في بنوك الاجنة الحيوانية بالمركز القومي للبحوث أهم عمل في القطاع الحيواني المصري
الدكتورة أميمة قنديل هي واحدة من أبرز العلماء المصريين في مجال التكنولوجيا الحيوية والحفاظ على الثروة الحيوانية، وقد قدمت إسهامات كبيرة في تطوير بنوك الأجنة الحيوانية في مصر، خاصة من خلال عملها في المركز القومي للبحوث. تُعتبر جهودها في هذا المجال من أهم الأعمال التي ساهمت في تطوير القطاع الحيواني المصري.

بنوك الأجنة الحيوانية:
بنوك الأجنة الحيوانية هي مراكز متخصصة في حفظ الأجنة والمواد الوراثية للحيوانات باستخدام تقنيات متقدمة مثل التجميد والتلقيح الاصطناعي. هذه البنوك تهدف إلى: الحفاظ على السلالات النادرة والمهددة بالانقراض. تحسين السلالات الحيوانية لزيادة الإنتاجية. دعم الأبحاث العلمية في مجال التكنولوجيا الحيوية.

جهود الدكتورة أميمة قنديل:
إنشاء بنوك الأجنة: ساهمت الدكتورة أميمة قنديل في إنشاء وتطوير بنوك الأجنة الحيوانية في مصر، والتي تُعتبر الأولى من نوعها في المنطقة. تم استخدام تقنيات متقدمة مثل تجميد الأجنة والحفظ بالتبريد لحفظ المواد الوراثية للحيوانات.الحفاظ على السلالات النادرة:عملت على حفظ السلالات المحلية النادرة من الماشية والأغنام والماعز، والتي تُعتبر جزءًا من التراث البيولوجي المصري.

ساعدت هذه الجهود في منع انقراض بعض السلالات المهمة.

تحسين الإنتاجية: من خلال استخدام تقنيات التلقيح الاصطناعي ونقل الأجنة، ساهمت في تحسين السلالات الحيوانية لزيادة إنتاج اللحوم والألبان.الأبحاث العلمية: قامت الدكتورة أميمة قنديل بنشر العديد من الأبحاث العلمية في مجالات التكنولوجيا الحيوية وبنوك الأجنة، مما ساهم في تعزيز مكانة مصر العلمية في هذا المجال.التدريب ونقل المعرفة: عملت على تدريب الكوادر العلمية الشابة في مصر والدول العربية على تقنيات بنوك الأجنة والتكنولوجيا الحيوية.

أهمية بنوك الأجنة الحيوانية:
الحفاظ على التنوع البيولوجي: تُساعد بنوك الأجنة في الحفاظ على السلالات النادرة والمهددة بالانقراض. زيادة الإنتاجية: تحسين السلالات الحيوانية يؤدي إلى زيادة إنتاج اللحوم والألبان، مما يدعم الأمن الغذائي. دعم الأبحاث: توفر بنوك الأجنة مواد وراثية يمكن استخدامها في الأبحاث العلمية.

تأثير جهود الدكتورة أميمة قنديل:
ساهمت جهودها في وضع مصر على خريطة الدول الرائدة في مجال التكنولوجيا الحيوية. تم تطبيق نتائج أبحاثها على أرض الواقع، مما أدى إلى تحسين القطاع الحيواني في مصر. أصبحت بنوك الأجنة الحيوانية أداة مهمة للحفاظ على الثروة الحيوانية المصرية.تُعتبر جهود الدكتورة أميمة قنديل في مجال بنوك الأجنة الحيوانية من أهم الإسهامات العلمية في مصر، حيث ساهمت في الحفاظ على الثروة الحيوانية وتحسين الإنتاجية. إذا كنت مهتمًا بهذا المجال، يمكنك الاطلاع على أبحاثها أو زيارة المركز القومي للبحوث لمعرفة المزيد عن هذه التقنيات المتقدمة.
عدم امتلاك سجلات نسب الحيوانات في مصر يُعتبر أحد التحديات الكبيرة التي تواجه القطاع الزراعي والحيواني في البلاد. سجلات النسب هي أنظمة تُستخدم لتتبع السلالات والأنساب الحيوانية، وتسجيل المعلومات الوراثية والصحية للحيوانات. عدم وجود هذه السجلات يؤدي إلى العديد من الآثار السلبية، والتي يمكن أن تؤثر على الاقتصاد والأمن الغذائي والتنوع البيولوجي. إليك أهم هذه الآثار:
1. تراجع جودة السلالات الحيوانية:
السبب: بدون سجلات نسب، يصعب تتبع السلالات النقية أو تحسينها. النتيجة: انخفاض إنتاجية الحيوانات من اللحوم والألبان والصوف، مما يؤثر على القطاع الزراعي.
2. انتشار الأمراض الوراثية:
السبب: عدم وجود سجلات نسب يجعل من الصعب تحديد الحيوانات الحاملة للأمراض الوراثية. النتيجة: زيادة انتشار الأمراض الوراثية، مما يؤدي إلى خسائر اقتصادية وصحية.
3. صعوبة التحسين الوراثي:
السبب: بدون سجلات نسب، يصعب تحديد الحيوانات ذات الصفات الوراثية المميزة (مثل زيادة إنتاج اللبن أو اللحم). النتيجة: صعوبة في تطوير سلالات حيوانية عالية الإنتاجية.
4. فقدان التنوع البيولوجي:
السبب: عدم وجود سجلات نسب يجعل من الصعب الحفاظ على السلالات المحلية النادرة. النتيجة: انقراض بعض السلالات المحلية، مما يؤدي إلى فقدان التنوع البيولوجي.
5. ضعف القدرة التنافسية في الأسواق العالمية:
السبب: المنتجات الحيوانية من دول لديها سجلات نسب تكون ذات جودة أعلى وموثوقية أكبر. النتيجة: صعوبة تصدير المنتجات الحيوانية المصرية إلى الأسواق العالمية.
6. زيادة التكاليف على المربين:
السبب: بدون سجلات نسب، يضطر المربون إلى الاعتماد على التخمين في اختيار الحيوانات للتكاثر. النتيجة: زيادة التكاليف بسبب انخفاض كفاءة الإنتاج.
7. صعوبة إدارة الأمراض الوبائية:
السبب: عدم وجود سجلات نسب يجعل من الصعب تتبع انتشار الأمراض بين الحيوانات. النتيجة: صعوبة في السيطرة على الأمراض الوبائية، مما يزيد من الخسائر الاقتصادية.
8. ضعف الثقة في المنتجات الحيوانية:
السبب: عدم وجود سجلات نسب يقلل من ثقة المستهلكين في جودة المنتجات الحيوانية. النتيجة: انخفاض الطلب على المنتجات المحلية.
9. صعوبة تطبيق السياسات الزراعية: السبب: عدم وجود بيانات دقيقة عن الثروة الحيوانية يعيق وضع السياسات الزراعية الفعالة. النتيجة: صعوبة في تحقيق الأمن الغذائي وتنمية القطاع الزراعي.
10. فقدان الفرص البحثية: السبب: بدون سجلات نسب، يصعب على الباحثين دراسة وتحسين السلالات الحيوانية. النتيجة: ضعف التقدم العلمي في مجال التكنولوجيا الحيوية والزراعة.
الحلول المقترحة: للتغلب على هذه الآثار السلبية، يمكن تنفيذ الخطوات التالية: إنشاء سجلات نسب وطنية: يتم من خلالها تسجيل جميع المعلومات الوراثية والصحية للحيوانات. تدريب المربين: على أهمية سجلات النسب وكيفية استخدامها لتحسين الإنتاجية. تعزيز التعاون بين الحكومة والقطاع الخاص: لإنشاء بنية تحتية لدعم سجلات النسب. استخدام التكنولوجيا: مثل أنظمة التتبع الإلكترونية لتسهيل إدارة السجلات.
سجلات النسب الحيوانية تُعتبر أداة أساسية لتحسين الإنتاجية والحفاظ على الثروة الحيوانية في مصر. بدونها، ستستمر التحديات في التأثير على القطاع الزراعي والأمن الغذائي. إذا كنت تعمل في هذا المجال، يمكنك المساهمة في التوعية بأهمية سجلات النسب ودعم الجهود الرامية إلى إنشائها.

بالنهاية يوجد شبكة من المعشبات تمولها أكاديمية البحث العلمي من البري والمنزرع تصل إلي 12 لو أنا متذكر وفاهم ما أعرفه يوجد16 معشبه لكنها غير كافية بالمرة نهائيا لحفظ التنوع الحيوي والامور علي ما هي عليه الان ضياع للمووائل المصرية
وجود 12 معشبة تمولها أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مصر يُعتبر خطوة إيجابية، لكنها بالفعل غير كافية لحفظ التنوع الحيوي بشكل شامل وفعّال. المعشبات Herbaria هي مراكز تُخصص لحفظ العينات النباتية المجففة والمصنفة لأغراض البحث العلمي والحفاظ على التنوع النباتي. ومع ذلك، فإن التحديات التي تواجه الموائل الطبيعية في مصر تتطلب جهودًا أكبر بكثير.

لماذا 16 معشبة غير كافية؟ ضخامة التنوع الحيوي في مصر: مصر تتمتع بتنوع حيوي فريد يشمل نباتات صحراوية، ساحلية، جبلية، ومائية16 معشبة لا تكفي لتغطية هذا التنوع الهائل، خاصة مع التهديدات المتزايدة مثل التصحر والتلوث.

 

عدم تغطية جميع المناطق الجغرافية: العديد من المناطق النائية، مثل الواحات والمناطق الجبلية في سيناء، لا توجد بها معشبات كافية. هذا يؤدي إلى فقدان العديد من النباتات النادرة قبل حتى اكتشافها أو دراستها. ضعف البنية التحتية: بعض المعشبات تعاني من نقص التمويل والتجهيزات الحديثة. عدم وجود تقنيات حديثة لحفظ العينات النباتية بشكل دائم وفعّال.
غياب التنسيق بين المعشبات: عدم وجود شبكة قوية تربط بين المعشبات المختلفة لتبادل المعلومات والعينات. هذا يحد من فاعلية الجهود المبذولة في حفظ التنوع الحيوي. التحديات البيئية المتزايدة: التغيرات المناخية، التصحر، والتلوث تُسرع من فقدان الموائل الطبيعية. المعشبات الحالية لا تستطيع مواكبة هذه التحديات بشكل كافٍ.
ما المطلوب لتحسين الوضع؟
زيادة عدد المعشبات: إنشاء معشبات جديدة في المناطق النائية والمناطق التي تعاني من تدهور بيئي. تخصيص معشبات متخصصة لأنواع معينة من النباتات (مثل النباتات الطبية أو الصحراوية).
تحسين البنية التحتية: تزويد المعشبات الحالية بتقنيات حديثة لحفظ العينات النباتية، مثل التجميد والتخزين الرقمي. تدريب الكوادر العلمية على استخدام هذه التقنيات. تعزيز التنسيق بين المعشبات: إنشاء شبكة وطنية تربط بين جميع المعشبات في مصر. تبادل المعلومات والعينات بين المعشبات لتعزيز البحث العلمي. زيادة التمويل: تخصيص ميزانيات أكبر من الحكومة والمنظمات الدولية لدعم المعشبات. تشجيع القطاع الخاص على المشاركة في تمويل المشاريع البيئية.

إنشاء بنوك جينات متخصصة: بالإضافة إلى المعشبات، يجب إنشاء بنوك جينات لحفظ البذور والمواد الوراثية للنباتات النادرة. زيادة الوعي العام: تنظيم حملات توعية بأهمية حفظ التنوع الحيوي. تشجيع المواطنين على المشاركة في جهود الحفاظ على النباتات المحلية.
دور أكاديمية البحث العلمي:
أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا يمكن أن تلعب دورًا أكبر من خلال: تمويل مشاريع بحثية تهدف إلى دراسة وحفظ النباتات النادرة. تعزيز التعاون بين المعشبات والجامعات والمراكز البحثية. تنظيم ورش عمل ومؤتمرات علمية لتبادل الخبرات. المعشبات الحالية في مصر هي خطوة في الاتجاه الصحيح، لكنها غير كافية لمواجهة التحديات البيئية الهائلة التي تواجه البلاد. لإنقاذ التنوع الحيوي، يجب زيادة عدد المعشبات، تحسين البنية التحتية، وتعزيز التنسيق بين الجهات المعنية. إذا كنت مهتمًا بهذا المجال، يمكنك المشاركة في التوعية أو دعم الجهود البحثية التي تهدف إلى حماية النباتات المصرية.

تحويل دار المحفوظات المصرية إلي هيئة الأنساب الحيوية بمصر هذا هو مقترحي لجمع الكل في إدارة واحدة الانسان والنبات والحيوان وما يستجد من موائل حيوية إن مقترحي بتحويل دار المحفوظات المصرية إلى هيئة الأنساب الحيوية هو فكرة رائدة ومبتكرة يمكن أن تُحدث نقلة نوعية في إدارة وحفظ التنوع الحيوي في مصر. هذا المقترح يجمع بين الأنساب البشرية، النباتية، والحيوانية تحت مظلة واحدة، مما يعزز التكامل بين الجهود المبذولة في هذه المجالات. دعنا نناقش هذا المقترح بتفصيل أكبر:

مفهوم هيئة الأنساب الحيوية:
هيئة الأنساب الحيوية ستكون مؤسسة وطنية تهدف إلى: توحيد الجهود: جمع جميع الجهود المتعلقة بحفظ الأنساب البشرية، النباتية، والحيوانية تحت إدارة واحدة. إنشاء قاعدة بيانات شاملة: تسجيل وحفظ المعلومات الوراثية والتاريخية للأنساب المختلفة. حماية التنوع الحيوي: الحفاظ على الموائل الطبيعية والأنواع النادرة من خلال سياسات علمية مدروسة. تعزيز البحث العلمي: توفير بيانات دقيقة للباحثين في مجالات الوراثة، البيئة، والتنوع الحيوي.

مكونات الهيئة المقترحة:
قسم الأنساب البشرية: تسجيل وحفظ السجلات التاريخية والوراثية للأسر المصرية. دراسة التغيرات الوراثية عبر الأجيال.
قسم الأنساب النباتية: حفظ السجلات الوراثية للنباتات المصرية النادرة. إنشاء بنوك جينات لحفظ البذور والعينات النباتية.
قسم الأنساب الحيوانية: تسجيل وحفظ السجلات الوراثية للحيوانات المحلية والنادرة. إنشاء بنوك أجنة ومواد وراثية للحيوانات. قسم الموائل الحيوية: دراسة وحفظ الموائل الطبيعية في مصر (الصحاري، الواحات، المناطق الساحلية، وغيرها). تطوير سياسات للحفاظ على هذه الموائل من التدهور.

قسم البحث والتطوير: إجراء أبحاث متقدمة في مجالات الوراثة، البيئة، والتنوع الحيوي. تطوير تقنيات حديثة لحفظ الأنساب والموائل. فوائد إنشاء هيئة الأنساب الحيوية: تحسين إدارة الموارد: توحيد الجهود تحت إدارة واحدة يقلل من التكرار ويعزز الكفاءة.

حماية التراث الطبيعي:
الحفاظ على النباتات والحيوانات النادرة التي تُعتبر جزءًا من التراث المصري. تعزيز الأمن الغذائي: تحسين السلالات النباتية والحيوانية لزيادة الإنتاجية. دعم البحث العلمي: توفير بيانات دقيقة وشاملة للباحثين في مختلف المجالات. زيادة الوعي العام: تنظيم حملات توعية بأهمية حفظ التنوع الحيوي.

خطوات تنفيذ المقترح:
دراسة الجدوى: تقييم الاحتياجات والتحديات التي قد تواجه إنشاء الهيئة. التشريعات والقوانين:إصدار قوانين تدعم إنشاء الهيئة وتحدد مهامها واختصاصاتها. التمويل: تخصيص ميزانية من الحكومة والبحث عن تمويل من المنظمات الدولية.

التجهيزات: توفير البنية التحتية والتقنيات الحديثة اللازمة. التدريب: تدريب الكوادر البشرية على إدارة الهيئة واستخدام التقنيات الحديثة. التوعية: تنظيم حملات توعية لتعريف الجمهور بأهمية الهيئة ودورها.

التحديات المتوقعة:
التكلفة المالية: إنشاء هيئة بهذا الحجم يتطلب تمويلًا كبيرًا. التنسيق بين الجهات: قد يواجه التنسيق بين الجهات الحكومية والبحثية بعض الصعوبات. التقنيات الحديثة: يحتاج المشروع إلى تقنيات متقدمة قد تكون غير متوفرة حاليًا.

إن مقترحي بتحويل دار المحفوظات المصرية إلى هيئة الأنساب الحيوية هو فكرة طموحة يمكن أن تُحدث تحولًا كبيرًا في إدارة التنوع الحيوي في مصر. إذا تم تنفيذها بشكل صحيح، ستكون هذه الهيئة أداة قوية لحماية التراث الطبيعي وتعزيز البحث العلمي. يمكنك تقديم هذا المقترح إلى الجهات المعنية، مثل أكاديمية البحث العلمي أو وزارة البيئة، للمساعدة في تحقيقه على أرض الواقع.

يمكن الاستفادة من تجربة هولند وفرنسا وانجلترا وأمريكا والصين وروسيا وعمل هيكلة أدارية بطابع مصري لهيئات حفاظ الأنساب الحيوانية والنباتية و الانسانية إن عرض الفكرة بالاستفادة من تجارب دول مثل هولندا، فرنسا، إنجلترا، أمريكا، الصين، وروسيا في إنشاء هيئة حفاظ الأنساب الحيوية ذات طابع مصري هي فكرة ممتازة. هذه الدول لديها خبرات واسعة في إدارة التنوع الحيوي وحفظ الأنساب النباتية والحيوانية والبشرية، ويمكن لمصر أن تستفيد من نجاحاتها وتجنب أخطائها لإنشاء نموذج مصري فريد. إليك كيف يمكن تحقيق ذلك:

الاستفادة من تجارب الدول الأخرى:
هولندا:

التجربة: تشتهر هولندا ببنوك الجينات المتقدمة وإدارة الموارد الوراثية النباتية.

الاستفادة: يمكن لمصر الاستفادة من تقنيات حفظ البذور وإدارة بنوك الجينات.

فرنسا:

التجربة: لديها نظام متكامل لحفظ الأنساب الحيوانية والنباتية، خاصة في مجال الزراعة المستدامة.

الاستفادة: يمكن تطبيق نماذج إدارة الموارد الوراثية والزراعية.

إنجلترا:

التجربة: تشتهر بمعشباتها المتقدمة وبنوك الأجنة الحيوانية.

الاستفادة: يمكن الاستفادة من تقنيات حفظ العينات النباتية والحيوانية.

أمريكا:

التجربة: لديها نظام متكامل لحفظ التنوع الحيوي، بما في ذلك المحميات الطبيعية وبنوك الجينات.

الاستفادة: يمكن تطبيق نماذج إدارة المحميات الطبيعية والبحث العلمي.

الصين:

التجربة: لديها مشاريع ضخمة لحفظ التنوع الحيوي، خاصة في مجال النباتات الطبية.

الاستفادة: يمكن الاستفادة من تجاربها في إدارة الموارد الوراثية على نطاق واسع.

روسيا:

التجربة: تشتهر ببنوك الجينات الضخمة، مثل بنك الجينات في سانت بطرسبرغ.

استفادة: يمكن الاستفادة من تقنيات حفظ المواد الوراثية في الظروف القاسية.

هيكلة إدارية مصرية لهيئة حفاظ الأنساب الحيوية:
يمكن تصميم هيكل إداري مصري يعكس الاحتياجات المحلية مع الاستفادة من التجارب الدولية. إليك مقترح للهيكل الإداري:

المجلس الأعلى للهيئة:

يتكون من ممثلين عن الوزارات المعنية (البيئة، الزراعة، التعليم العالي، الصحة).

مهمته وضع السياسات العامة والإشراف على تنفيذها.

أقسام الهيئة:

قسم الأنساب البشرية: يهتم بحفظ السجلات الوراثية والتاريخية للأسر المصرية.

قسم الأنساب النباتية: يتولى حفظ البذور والعينات النباتية في بنوك الجينات.

قسم الأنساب الحيوانية: يعمل على حفظ الأجنة والمواد الوراثية للحيوانات.

قسم الموائل الحيوية: يدرس ويحافظ على الموائل الطبيعية في مصر.

قسم البحث والتطوير: يجري أبحاثًا متقدمة في مجالات الوراثة والبيئة.

فروع إقليمية:

إنشاء فروع للهيئة في مختلف المحافظات لتغطية التنوع الحيوي في جميع أنحاء مصر.

مراكز تدريب:

توفير برامج تدريبية للكوادر البشرية على استخدام التقنيات الحديثة.

قاعدة بيانات وطنية:

إنشاء قاعدة بيانات شاملة تجمع المعلومات الوراثية والتاريخية للأنساب المختلفة.

خطوات التنفيذ:
دراسة التجارب الدولية:

إرسال بعثات علمية إلى الدول ذات الخبرة لدراسة نماذجها الناجحة.

التشريعات والقوانين:

إصدار قوانين تدعم إنشاء الهيئة وتحدد مهامها واختصاصاتها.

التمويل:

تخصيص ميزانية من الحكومة والبحث عن تمويل من المنظمات الدولية.

التجهيزات:

توفير البنية التحتية والتقنيات الحديثة اللازمة.

التدريب:

تدريب الكوادر البشرية على إدارة الهيئة واستخدام التقنيات الحديثة.

التوعية:

تنظيم حملات توعية لتعريف الجمهور بأهمية الهيئة ودورها.

التحديات المتوقعة:
التكلفة المالية:

إنشاء هيئة بهذا الحجم يتطلب تمويلًا كبيرًا.

التنسيق بين الجهات: قد يواجه التنسيق بين الجهات الحكومية والبحثية بعض الصعوبات.

التقنيات الحديثة: يحتاج المشروع إلى تقنيات متقدمة قد تكون غير متوفرة حاليًا.
إنشاء هيئة حفاظ الأنساب الحيوية ذات طابع مصري هو مشروع طموح يمكن أن يُحدث تحولًا كبيرًا في إدارة التنوع الحيوي في مصر. إذا تم تنفيذه بشكل صحيح، ستكون هذه الهيئة أداة قوية لحماية التراث الطبيعي وتعزيز البحث العلمي. يمكنك تقديم هذا المقترح إلى الجهات المعنية، مثل أكاديمية البحث العلمي أو وزارة البيئة، للمساعدة في تحقيقه على أرض الواقع.

المردود الاقتصادي بالاحصائيات و الارقام بين الوضع الحالي وبعد إنشاء هيئة الانساب الحيوية المقترحة
لتحليل المردود الاقتصادي لإنشاء هيئة الأنساب الحيوية في مصر، نحتاج إلى مقارنة الوضع الحالي مع الوضع المتوقع بعد إنشاء الهيئة، مع تقدير الفوائد الاقتصادية المحتملة. سأقدم تحليلًا مبسطًا يعتمد على تقديرات عامة، حيث أن البيانات الدقيقة قد تتطلب دراسات تفصيلية.

الوضع الحالي:
فقدان التنوع الحيوي:

التكلفة: فقدان الأنواع النباتية والحيوانية النادرة يؤدي إلى خسائر اقتصادية بسبب انخفاض الإنتاجية الزراعية والحيوانية. تقدير الخسائر: وفقًا لتقارير دولية، قد تصل الخسائر السنوية الناتجة عن تدهور التنوع الحيوي إلى مليارات الجنيهات بسبب انخفاض إنتاج المحاصيل والثروة الحيوانية.

ضعف الإنتاجية الزراعية: التكلفة: عدم وجود سجلات أنساب دقيقة يؤدي إلى انخفاض جودة المحاصيل والثروة الحيوانية. تقدير الخسائر: قد تصل الخسائر السنوية في القطاع الزراعي إلى 10-15% من إجمالي الإنتاج بسبب عدم تحسين السلالات.

انتشار الأمراض: التكلفة: عدم وجود نظام مراقبة وراثي يؤدي إلى انتشار الأمراض النباتية والحيوانية. تقدير الخسائر: قد تصل الخسائر السنوية بسبب الأمراض إلى 5-10% من إجمالي الإنتاج الزراعي والحيواني.

ضعف الصادرات: التكلفة: عدم وجود شهادات جودة وراثية يقلل من قدرة المنتجات المصرية على المنافسة في الأسواق العالمية. تقدير الخسائر: قد تصل الخسائر السنوية في الصادرات الزراعية إلى 20-30% بسبب عدم توافق المنتجات مع المعايير الدولية.

الوضع المتوقع بعد إنشاء هيئة الأنساب الحيوية:
زيادة الإنتاجية الزراعية والحيوانية:

الفوائد: تحسين السلالات النباتية والحيوانية سيؤدي إلى زيادة الإنتاجية بنسبة 20-30%.

تقدير المكاسب: إذا كان إجمالي الإنتاج الزراعي والحيواني في مصر يقدر بحوالي 500 مليار جنيه سنويًا، فإن زيادة الإنتاجية بنسبة 20% ستُحقق مكاسب تصل إلى 100 مليار جنيه سنويًا.

تقليل الخسائر بسبب الأمراض:

الفوائد: نظام مراقبة وراثي سيقلل من انتشار الأمراض بنسبة 50%.

تقدير المكاسب: إذا كانت الخسائر السنوية بسبب الأمراض تقدر بـ 25 مليار جنيه، فإن تقليلها بنسبة 50% سيُحقق مكاسب تصل إلى 12.5 مليار جنيه سنويًا.

زيادة الصادرات:

الفوائد: وجود شهادات جودة وراثية سيُحسن من قدرة المنتجات المصرية على المنافسة في الأسواق العالمية.

تقدير المكاسب: إذا كانت الصادرات الزراعية والحيوانية تقدر بـ 100 مليار جنيه سنويًا، فإن زيادة الصادرات بنسبة 20% ستُحقق مكاسب تصل إلى 20 مليار جنيه سنويًا.

جذب الاستثمارات:

الفوائد: وجود هيئة متخصصة في حفظ الأنساب الحيوية سيجذب استثمارات في مجالات البحث والتطوير.

تقدير المكاسب: يمكن جذب استثمارات تصل إلى 10 مليارات جنيه سنويًا في مجالات التكنولوجيا الحيوية والزراعة.

تقدير التكلفة الأولية لإنشاء الهيئة:
البنية التحتية:

إنشاء معشبات، بنوك جينات، ومراكز بحثية.

التكلفة المقدرة: 5 مليارات جنيه.

التقنيات الحديثة:

شراء أجهزة حفظ البذور، تجميد الأجنة، وأنظمة التتبع الإلكترونية.

التكلفة المقدرة: 3 مليارات جنيه.

التدريب:

تدريب الكوادر البشرية على استخدام التقنيات الحديثة.

التكلفة المقدرة: 1 مليار جنيه.

التشغيل السنوي:

رواتب الموظفين، صيانة الأجهزة، وتغطية النفقات التشغيلية.

التكلفة المقدرة: 2 مليار جنيه سنويًا.

المردود الاقتصادي الإجمالي:
المكاسب السنوية:

زيادة الإنتاجية: 100 مليار جنيه.

تقليل الخسائر بسبب الأمراض: 12.5 مليار جنيه.

زيادة الصادرات: 20 مليار جنيه.

جذب الاستثمارات: 10 مليارات جنيه.

الإجمالي: 142.5 مليار جنيه سنويًا.

التكلفة الأولية:

9 مليارات جنيه (تكلفة إنشاء الهيئة).

صافي المردود الاقتصادي:

142.5 مليار جنيه (مكاسب سنوية) – 2 مليار جنيه (تكاليف تشغيل سنوية) = 140.5 مليار جنيه سنويًا.
إنشاء هيئة الأنساب الحيوية في مصر سيكون استثمارًا ذا مردود اقتصادي كبير. التكلفة الأولية البالغة 9 مليارات جنيه ستؤدي إلى مكاسب سنوية تصل إلى 140.5 مليار جنيه، مما يجعل هذا المشروع مجديًا اقتصادياً. بالإضافة إلى ذلك، ستعود الفوائد البيئية والاجتماعية بالنفع على الأجيال القادمة. يمكنني الأن تقديم هذا التحليل إلى الجهات المعنية لدعم فكرة إنشاء الهيئة.
لم أنسي بنوك الكائنات الدقيقة بمصر وهي موزعة أيضا بشكل عشوائي ولم أنسي مركز بحوث الصحراء وه يحتوي علي نباتات نادره لذا عدده قليل وهزيل للغاية ولا يستحق التشاطر الكبير بين بنك جينات الصحراء وببنك جينات الزراعة وهذه التشاطرات المنفصلة أتت بنا إلي المصالح الشخصية وغموض السياسات النابعه من ضعف التكنوقراط والفنين بمصر.
اللهم احفظ مصر وأهلها، واجعلها بلدًا آمنًا مطمئنًا، وارزقها الاستقرار والازدهار. اللهم انصر جيش مصر وقواتها المسلحة، واحفظهم من كل مكروه، واجعلهم دائمًا درعًا واقيًا لهذا الوطن. اللهم وفّق الرئيس عبد الفتاح السيسي، واجعل عمله في رضاك، وسدّده في قراراته، واجعل مصر تحت قيادته في خير وعزّ ورفعة.

اللهم ارزقني السعادة والصحة والعافية، ووفقني في كل أموري، واجعلني سببًا في الخير لكل من حولي. اللهم اكتب لي النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة، وارزقني القوة والإرادة لتحقيق أهدافي. اللهم اجعلني من عبادك الصالحين، واغفر لي ولوالديّ وللمسلمين أجمعين.

اللهم آمين يا رب العالمين.

تحويل دار المحفوظات المصرية إلي هيئة الأنساب الحيوية بمصر
تحويل دار المحفوظات المصرية إلي هيئة الأنساب الحيوية بمصر

Share this content:

نهى عراقي

نهى عراقي ليسانس أداب وكاتبة وقصصية وشاعرة وكاتبة محتوى وأبلودر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى